مع كل ديوان أو رواية أو كتاب يصدر في الأسواق مذيلا باسم د.غازي القصيبي، فإن عاصفة قادمة في الطريق تشعل ركود المشهد الثقافي. لتؤكد، من جديد، أنه «مالئ الدنيا وشاغل الناس»، سواء حين يرتدي بشت الوزير، أو حين يمسك بقلم الأديب المثقف. والآن يعود القصيبي إلى ساحة الجدل مجددا بعد أن صدر قرار بالعفو عن رواياته